الحمار: أريد الذهاب إلى الملك.
الملك: تفضل أيها الحمار.
الحمار: أيها الملك.
الملك: ماذا أيها الحمار؟
الحمار: أيها الملك كل الحيوانات ينادونني بالغبي لأنني حمار وأنا أريد أن أغير إسمي.
الملك: لكنك حمار.
الحمار: حتى أنت أيها الملك.
الملك: حسنا , سوف أغير إسمك إلى حصان لكن إذا نجحت في الإختبار.
الحمار: أنا جاهز.
الملك: إذا إذهب إلا بيتي وسأل عني هل أنا موجود أم لا.
الحمار: حسنا.
وذهب الحمار مسرعا إلى بيت الملك لكن الملك لم يكن موجودا في بيته , وعندما عاد...
الملك: ماذا أجابوك؟
الحمار: لم تكن موجودا.
الملك: صحيح أنك حمار.
الحمار: لكن لماذا؟
الملك: كيف تسأل عني هناك وأنا هنا.
الحمار: لكنك قلت لي.
الملك: سوف أغير إسمك إلى أحمر الحمير.
وفي البيت..
الحمار الأب: ماذا بك يابني؟
الحمار الإبن: كنت أريد أن أغير إسمي لكن الملك قال لي سوف أختبرك , وقد كان الإختبار هو أن أذهب إى بيته واسأل عنه , وعندما رجعت غير إسمي إلى أحمر الحمير.
الحمار ألأب: لماذا لم تستخدم الجوال بدل أن تركض؟
الحمار الإبن: صحيح لكن الفكره لم تأتي في الوقت الناسب.
من جد إنكم حمييير.